أي كـلامٍ أبـوحُ لكَ فـيهِ يـا حـبيبي
أذاكَ المُعَبرُ عن حنيني أم تعذيبي
لي في ثنايـا العشقِ عِلةٌ مـكنونةٌ
وأنـتَ الـمُبرئُ لأنينهـا يـا طـبيبي
أَبرئها بنظرةٍ من سحـرِ عينيـكَ
وحطم بها جدار الظلامِ الكئيب ِ
وانتشلني من ضياعِ الروحِ التي
تسربلت بأطمارِ حُبـِكَ المُهيب ِ
كــم نـاجيتُ سـفينتكَ بـفنارٍ
أوقدتُ ضوئهُ من ناري و لهيبي
مستدعياً قدميكَ وطئَ شواطئي
حتى تُزيلَ بعطفكَ الماضي الرتيب ِ
صوتُكَ الشادي يسكنُ أضلعي
فاستزد منهُ عليَّا بُكرةً ومَغيب ِ
وأطفئ بهمسكَ ناراً أوقدتها
أوجاعُ أشجاني وعَـصفُ نحيبي
فلولا هواكَ لم يكن جسدي
رماداً تذروهُ الرياحُ لكلِ بعيدِ
أذاكَ المُعَبرُ عن حنيني أم تعذيبي
لي في ثنايـا العشقِ عِلةٌ مـكنونةٌ
وأنـتَ الـمُبرئُ لأنينهـا يـا طـبيبي
أَبرئها بنظرةٍ من سحـرِ عينيـكَ
وحطم بها جدار الظلامِ الكئيب ِ
وانتشلني من ضياعِ الروحِ التي
تسربلت بأطمارِ حُبـِكَ المُهيب ِ
كــم نـاجيتُ سـفينتكَ بـفنارٍ
أوقدتُ ضوئهُ من ناري و لهيبي
مستدعياً قدميكَ وطئَ شواطئي
حتى تُزيلَ بعطفكَ الماضي الرتيب ِ
صوتُكَ الشادي يسكنُ أضلعي
فاستزد منهُ عليَّا بُكرةً ومَغيب ِ
وأطفئ بهمسكَ ناراً أوقدتها
أوجاعُ أشجاني وعَـصفُ نحيبي
فلولا هواكَ لم يكن جسدي
رماداً تذروهُ الرياحُ لكلِ بعيدِ
0 التعليقات:
Post a Comment